الجمعة، 4 فبراير 2011

الثورة العربية الكبرى ...والروح العربية العائدة محطتها فلسطين

التنوع قوة ورحمة ولا يعقل أن يظل الشعب الفلسطيني رهينة وجوه مكررة، وهياكل ميتة، وحركات تبحث عن أصنام وعبيد وتنابل فقط. الشعب الفلسطيني بات رهينة الكوبونات والكانتونات والمخيمات وهيئات الإغاثة الدولية والجهات المانحة. فأين دور المثقفين والوطنيين الأحرار في إعادة الاعتبار للشعب الفلسطيني!

ينبغي على المثقفين والأكاديميين أن يمارسوا هذا الدور، لا أن يظلوا في المنطقة الرمادية بلا دور أو وزن.

أعبر عن استعدادي للعمل مع الرجال والنساء الأحرار ويمكن التواصل معي عبر الهاتف:97455272872 +

عامر العظم

4 فبراير، 2011

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

المتابعون