نظمت اللجان الشعبية الفلسطينية في مخيمات وتجمعات منطقة صور اعتصاما امام مستشفى الجليل في مخيم البرج الشمالي للمطالبة بتفعيل وتطوير المستشفى. وذلك بحضور ممثلي الفصائل الفلسطينية واللجان الشعبية والاتحادات وحشد من اهالي مخيم البرج الشمالي الذين رفعوا الاعلام الفلسطينية واللافتات التي تطالب بتفعيل وتطوير الخدمات الطبية في المخيم.
بعد تقديم من عضو اللجنة الشعبية أبو عادل تحدث امين سر اللجنة الشعبية للمخيم أبو باسل جلال شهاب الذي اشار إلى اهمية تفعيل وتطوير المستشفى الذي سبق ولعب دورا رياديا في المخيم ، وامام تراجعه قمنا بالكثير من المراجعات مع اصحاب العلاقة ولكننا لم نأخذ سوى الوعود التي لم تنفذ. وخاصة مع تردي الاوضاع الصحية والاستشفائية، لذا قررنا إن نتوجه إلى الاعتصام كخطوة احتجاجية تمثل رفع الصوت في وجه الاهمال, وتساءل هل يمكن لمخيم الشهداء إن لا يكافئ بالوفاء وان تقدم له الخدمات الطبية.
واعلن تضامنه ايضا مع حقوق الاطباء والممرضين الذين يعانون من سلسلة اجراءات ادارية لا تحفز الاطباء الفلسطينيين على العمل في جو من الاحباط، وناشد الجميع للتضامن معهم.
واوضخ انه ليس من المعقول وامام هذا الجهد المضني والواجب المسؤول والأمين الذي تضلع به اللجان الشعبية في منطقة صور، نرى مسميات فلسطينية كمسمى مؤسسة شاهد تصدر البيانات لتنال من اللجان الشعبية وتدافع عن سياسة الانروا التي تقوم بتقليص الخدمات وتزيد من كاهل الاعباء على شعبنا. وتتهم إن اللجان موجودة بشكل نظري وان دورنا الميداني رد تلقائي على تلفيقاتهم.
بعد تقديم من عضو اللجنة الشعبية أبو عادل تحدث امين سر اللجنة الشعبية للمخيم أبو باسل جلال شهاب الذي اشار إلى اهمية تفعيل وتطوير المستشفى الذي سبق ولعب دورا رياديا في المخيم ، وامام تراجعه قمنا بالكثير من المراجعات مع اصحاب العلاقة ولكننا لم نأخذ سوى الوعود التي لم تنفذ. وخاصة مع تردي الاوضاع الصحية والاستشفائية، لذا قررنا إن نتوجه إلى الاعتصام كخطوة احتجاجية تمثل رفع الصوت في وجه الاهمال, وتساءل هل يمكن لمخيم الشهداء إن لا يكافئ بالوفاء وان تقدم له الخدمات الطبية.
واعلن تضامنه ايضا مع حقوق الاطباء والممرضين الذين يعانون من سلسلة اجراءات ادارية لا تحفز الاطباء الفلسطينيين على العمل في جو من الاحباط، وناشد الجميع للتضامن معهم.
واوضخ انه ليس من المعقول وامام هذا الجهد المضني والواجب المسؤول والأمين الذي تضلع به اللجان الشعبية في منطقة صور، نرى مسميات فلسطينية كمسمى مؤسسة شاهد تصدر البيانات لتنال من اللجان الشعبية وتدافع عن سياسة الانروا التي تقوم بتقليص الخدمات وتزيد من كاهل الاعباء على شعبنا. وتتهم إن اللجان موجودة بشكل نظري وان دورنا الميداني رد تلقائي على تلفيقاتهم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق